جاء في جريدة “الأنباء” الالكترونية: رغم أنّ قرار مجلس الوزراء لزيادة رواتب موظفي القطاع العام قد نزع “فتيل” الإضراب المفتوح، إلّا أنه أسَّس لتداعيّات خطيرة على مستقبل الوضع الإقتصادي والنقدي، لذا فلا بُدّ من أنْ تظهر بوادره في المستقبل القريب.
أصدر مصرف لبنان تعميم يتعلق بشروط تأسيس وممارسة عمل المؤسسات المالية.
صدر عن وزارة الطاقة والمياه، اليوم الجمعة، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشكل التالي: – بنزين 95 أوكتان: 1657.000 ليرة لبنانيّة. (+16000) – بنزين 98 أوكتان: 1695.000 ليرة لبنانيّة. (+16000) – المازوت: 1609.000 ليرة لبنانيّة. (-4000) – الغاز: 944.000.
أصدرت مديرية النفط في وزارة الطاقة جدول أسعار جديد، جاء على الشكل التالي: البنزين 95 أوكتان: 1632.000 (+11000) البنزين 98 أوكتان: 1670.000 (+10000) المازوت: 1614.000 (-1000) الغاز: 943.000 (000)
صدر عن جمعية مصارف لبنان البيان التالي: انعقدت اليوم، الخميس الموافق فيه 15 شباط 2024، الجمعية العمومية لمصارف لبنان بهدف اتخاذ القرارات المناسبة بعد صدور قرار مجلس شورى الدولة رقم 209/2023-2024 بتاريخ 6/2/2024. عقب المداولة، اتخذت الجمعية العمومية القرارات التالية:.
أنجزت الحكومة مبدئياً مشروع قانون معالجة أوضاع المصارف وإعادة تنظيمها، على أن يدرسه مجلس الوزراء في جلسة قريبة تمهيداً لإرساله الى مجلس النواب. وفي المشروع موادّ خاصة بكيفية ردّ الودائع تنشر “نداء الوطن” أبرزها: تعود كاملة الى أصحابها الودائع في.
صدر عن مصرف لبنان، اليوم السبت، بيان جاء فيه: “قرار أساسي رقم 13612، أصول تحويل الموجودات والمطلوبات المحررة بالعملات الاجنبية الى الليرة اللبنانية”. وأضاف البيان، “ان حاكم مصرف لبنان بالانابة، بناء على قانون النقد والتسليف سيما المواد 70 و 146.
أكد ممثل موزعي المحروقات في لبنان فادي أبو شقرا أنّ مادة البنزين متوافرة وسنواصل توزيعها على المحطات التي ستبقى مفتوحة”. وعن بيان تجمّع الشركات المستوردة، قال أبو شقرا: نتمنى من المسؤولين التجاوب معهم ليصل كلّ صاحب حقّ على حقّه، فالمواطن.
صدر جدول جديد لأسعار المحروقات صباح اليوم الثلثاء، وجاءت على الشكل الآتي: – بنزين 95 أوكتان: 1525.000 (+11000) – بنزين 98 أوكتان: 1565.000 (+11000) – المازوت: 1515.000 (+15000) -الغاز: 929.000 (-1000)
مع استمرار الإضراب الذي ينفذه موظفو القطاع العام تأخّر صدور جدول أسعار المحروقات من قبل المديرية العامة للنفط ووزارة الطاقة، هذا الأمر شكّل مصدر قلق من قبل موزعي المحروقات في لبنان الذين أطلقوا تحذيرات لايجاد حلول سريعة تفادياً لوقوع أزمة.
