يتواصل القصف المدفعي الاسرائيلي جنوباً، مستهدفاً القرى والبلدات الحدودية. وقد نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة جوية استهدفت منزلا في بلدة مركبا اليوم الجمعة، وتوجهت سيارات الإسعاف إلى المكان. وقد افيد عن سقوط شهيد وعدد من الجرحى. فيما أعلنت “العربية” عن،.
بعد الصرخة التي أطلقها المجلس التنفيذي لنقابة “أوجيرو” بتاريخ 4 تموز 2024، حول الواقع الذي وصلت إليه الهيئة وخاصّة العاملين فيها، يؤكّد المجلس أنه في حال لم يكن هناك أي تجاوب من المعنيين، فإنهم سيلجأون إلى خطوات تصعيدية حتى إتّخاذ.
دعا رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل، “كل اللبنانيين الأحرار الذين يؤمنون بسيادة لبنان وقراره الحرّ ان يتوحدوا وان نضع جانباً كل الاعتبارات الشخصية والحزبية والانتخابية و”الزعاماتية”، فنحن بأمس الحاجة الى توحيد كل الجهود من كل الطوائف لخوض معركة.
سُمع دوي انفجارات مساء اليوم الخميس، تبين لاحقا أن قسم الهندسة في الجيش اللبناني فجر قذائف في وادي جزين من مخلفات الحرب.
عمّمت المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناء على إشارة القضاء المختصّ، صورة الموقوفة ف. ع. (من مواليد عام 1975، لبنانيّة)، لإقدامها على الاحتيال على المواطنين عبر انتحالها صفة قاضية دوليّة لحلّ النّزاعات، حيث كانت في مكتب عائد لها في الحدت-.
أشارت نقابة عمال المخابز في بيروت وجبل لبنان في بيان، الى أنه “منذ مدة والطبق اليومي لحديث الناس رفع الدعم عن مادة الطحين كليا في شهر أيلول مع انتهاء دعم قرض البنك الدولي”. وقالت: “لاننا عمال وأصحاب خبرة وكفاءة والطرف.
عثر أهالي بلدة كفرحاتا على جسم مشبوه في البلدة. وحضرت دورية من الجيش والقوى الأمنية و ضربت طوقا ليتم الكشف عليه ، وتبين لاحقا بأنه لغم أرضي من مخلفات الحرب.
بعد أن ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي مساء الثلاثاء المنصرم, بخبر وفاة الطفل (ر.ش.ك)، أبن حيّ الدنكورفي في بلدة العيرونية بقضاء زغرتا، إثر سقوطه من شرفة منزله, تحدّثت تقارير طبية عن وجود شبهات بتعرّض الطفل لعملية اغتصاب قبل سقوطه. وبعد حالة.
أفاد التلفزيون “العربي”، اليوم الخميس، عن وقوع “شهيد وجرحى في غارة استهدفت بلدة رب ثلاثين بالقطاع الشرقي جنوبي لبنان”. وقد صدر عن المقاومة الإسلامية حزب الله، في وقت سابق اليوم الخميس، بيان جاء فيه: “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع.
تراقب القوات الإسرائيلية ومقاتلو حزب الله بعضهما البعض منذ عدة أشهر في القرى والتجمعات السكنية المهجورة بالقرب من الحدود الجنوبية للبنان، حيث يبدلون المواقع ويغيرون الأوضاع للتكيف مع ظروف معركة لفرض السيطرة بينما ينتظرون لمعرفة ما إذا كان الوضع سيتطور.
