بتاريخ ٢٦/ ٨ /٢٠٢٤، تعرَّضَ أحد العسكريين لإطلاق نار من قبل عسكري آخر بواسطة سلاح حربي في مركز تابع للجيش، ما أدى إلى وفاته، علمًا أن إطلاق النار لم يحصل على خلفية إشكال بين العسكريَّين، مع احتمال وقوعه عن طريق الخطأ.
تُجري قيادة الجيش التحقيقات اللازمة بإشراف القضاء المختص لكشف ملابسات الحادثة.