– دافعنا عن لبنان لأن العدوان الأخير كان على لبنان حصرًا وأوقفناه عند الحدود
– كل اللبنانيين شركاء في عملية النصر لأنهم دعموا المقاومة
– حزب الله يتعافى من جراحاته والمقاومة مستمرة ومن كان يتأمّل بانتهاء “الحزب” خاب أمله
– المقاومة قد تستمر 10 سنوات أو 50 سنة وهي تربح أحيانًا وتخسر أحيانًا أخرى والمهم استمرارها في الميدان
– إجرام العدو يجري بدعم كامل من أميركا التي أرسلت له 500 طائرة و100 سفينة محملة بالسلاح
– جيشنا دفع ثمنًا باهظًا من حياة عشرات من أفراده أثناء تصديه للعدو
– برنامج حزب الله في المرحلة المقبلة هو تنفيذ الاتفاق جنوب نهر الليطاني وإعادة الإعمار
– حزب الله خسر طريق الإمداد من سوريا ولكن هذه الخسارة مجرّد تفصيل ويمكن أن نبحث عن طريق آخر
– النظام السوري سقط على يد قوى جديدة ولا يمكننا الحكم عليها إلا بعد استقرارها وانتظام الوضع في سوريا
– نتمنى أن يكون خيار الحكم الجديد في سوريا هو على أساس مصلحة البلدين
– من حق الشعب السوري أن يختار حكومته ودستوره وخياراته
– الجيش الإسرائيلي أنجز في لبنان وبكل وضوح قتل القيادات في حزب الله وعلى رأسهم حسن نصرالله وعدد من المقاتلين وتفجير البيجرز والاتصالات وكان الثمن كبيرًا ومؤلمًا لكن لم يحقق أهدافه في هذه العمليات
– أما في المقابل فقد منعنا إسرائيل من سحق المقاومة والتقدم في الميدان وآلمناهم كثيرًا وهجّرنا أكثر من 200 ألف مستوطن وقتلنا مئات الجنود بالإضافة إلى الأضرار في الداخل الإسرائيلي
– أدرك الجيش الإسرائيلي أن الأفق في مواجهة المقاومة مسدود فاتجه نحو اتفاق وقف إطلاق النار
– عدّلنا ما استطعنا بهذا الاتفاق والعدو هو من أتى به ونحن قبلنا به مع تعديل بعض التفاصيل
– نصرالله أعطى الحافز الأكبر لشبابنا للصمود والتصدي
– هذا الاتفاق هو لإيقاف العدوان وليس لإنهاء المقاومة ومستمد من القرار 1701 ولا علاقة له بالداخل اللبناني وعلاقة المقاومة بالدولة والجيش بالإضافة إلى وجود السلاح
– الحكومة هي المعنية بمتابعة الخروق الإسرائيلية واللجنة المعنية هي المسؤولة عن وقف هذه الاعتداءات
– شرعية المقاومة تأخذها من إيمانها بقضيتها مهما كانت الإمكانات