طقس ربيعي مستقر يسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط نتيجة تأثير منطقة من الضغط الجوي المرتفع، مع تسرب كتل هوائية دافئة من شمال إفريقيا، مما يؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة. ومن المتوقع أن يشتد تأثير هذه الكتل الهوائية،.
تصدر المشهد الجنوبي واجهة الأحداث وأعاد إلى الاذهان صورة الأيام السوداء التي عاشها اللبنانيون في الأشهر الماضية التي سبقت الاعلان عن وقف العدوان الاسرائيلي على لبنان والتزام الجانب اللبناني بتطبيق القرار 1701. وبنتيجة تجدد الغارات الاسرائيلية على نطاق واسع التي.
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “بتاريخ 23 / 3 / 2025، ما بين الساعة 13.00 والساعة 15.00، ستقوم وحدة من الجيش بتفجير ذخائر غير منفجرة في جرد راس بعلبك”.
يستمر الطقس في لبنان بتقديم مفاجآت من حيث درجات الحرارة، التي تشهد تقلبات ملحوظة في الأيام المقبلة، ووفقًا للتوقعات الصادرة عن مصلحة الأرصاد الجوية، يؤكّد رئيس قسم التقديرات في مطار بيروت، محمد كنج، في حديث لـ”ليبانون ديبايت”، أن “درجات الحرارة.
أصدر المكتب الشرعي في مؤسسة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله بيانًا أعلن فيه أن “يوم الأحد الواقع في 30 آذار 2025، هو أول أيام عيد الفطر السعيد”، بناءً على المبنى الفقهي للمرجع، وبالاعتماد على الحسابات العلمية الفلكية الدقيقة.
أعلن الاتحاد العمالي العام عن بدء سلسلة من التحركات والمفاوضات مع الحكومة في الفترة المقبلة، بهدف رفع الحد الأدنى للأجور إلى 50 مليون ليرة. وكان الاتحاد العمالي قد توصل في وقت سابق إلى شبه اتفاق مع الهيئات الاقتصادية ينص على.
أفادت معلومات اليوم السبت، عن ارتفاع عدد شهداء غارة تولين إلى أربعة بعد انتشال جثمان شهيد من تحت الركام من بينهم طفلة سورية إضافة إلى عشرة جرحى أحدهم في حال خطرة. ولفت المراسل إلى إرتقاء محمد شقير من بلدة الصوانة.
اعتبر رئيس الجمهورية جوزاف عون أن “ما حصل اليوم السبت في الجنوب، وما يستمر هناك منذ 18 شباط الماضي، يشكل اعتداءً متمادياً على لبنان وضرباً لمشروع انقاذه الذي أجمع عليه اللبنانيون”. ودعا عون “القوى المعنية في الجنوب اللبناني كافة، ولاسيما.
شهدت بلدة القطّين في كسروان حادثة مأساوية مساء الجمعة، حيث كان الطفل ب. ن. أ. البالغ من العمر ١٠ سنوات يلهو بمسدس والده وأطلق النار على رأسه عن طريق الخطأ، ما أدّى الى وفاته على الفور. وحضرت القوى الأمنيّة والأدلة.
توفيت الإعلامية اللبنانية هدى شديد بعد صراع طويل مع مرض السرطان، مخلفة وراءها فراغًا عميقًا في عالم الإعلام اللبناني، حيث هدى رمزًا من رموز الأمل والإصرار، ولم تترك فرصة إلا وواجهت التحديات بابتسامة لم تهتز رغم الألم. رحيلها اليوم يُعتبر.
