في تطوّر ميداني وسياسي يحمل دلالات عميقة، وجّه الجيش اللبناني رسالةً تحذيرية إلى المجتمع الدولي، ملوّحًا بتجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية، التي تضمّ الولايات المتحدة وفرنسا. في السياق، لفتت مصادر متابعة للتطورات في حديث لجريدة “الأنباء” الإلكترونية.
جدَّدت قوات حفظ السلام الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) تأكيدها أن القرار 1701 يمنحها «سلطة التنقل بحُرية، وإجراء الدوريات بوجود الجيش اللبناني أو دونه»، وذلك بعد اعتراض مواطنين إحدى دورياتها في بلدة صريفا في جنوب لبنان، حيث تسلق رجل.
عايدت رابطة موظفي الإدارة العامة بالأضحى، راجية من الله أن “يُعيده على الجميع بالصحة والعافية، وعلى وطننا العزيز بالأمن والاستقرار والخير”. وأكّدت “التمسّك بحقوق الموظفين وكرامتهم، وبدور الإدارة العامة كركيزة أساسية في بناء دولة عادلة وفاعلة”.
عاشت بلدة عين قانا في منطقة إقليم التفاح ليلة قاسية من التوتر والهلع، بفعل سلسلة غارات نفذتها إسرائيل عبر طائراتها الحربية والمسيرة، مستهدفة مباني سكنية وأحياء مأهولة بالسكان. بحسب مراسل “ليبانون ديبايت”، فقد بدأ العدوان منذ منتصف الليل، حين أطلقت.
أطلق وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس سلسلة تهديدات مباشرة ضد لبنان، في تصريحات وصفت بأنها الأشد منذ تصاعد التوتر على الحدود الجنوبية، معتبرًا أن “الهدوء في بيروت مرتبط مباشرةً بأمن إسرائيل”، ومتوعدًا بمزيد من العمليات العسكرية إذا لم تُنفّذ المطالب.
أعلنت الأمم المتحدة، مساء اليوم الخميس، أن “الغارات التي تعرضت لها الضاحية الجنوبية لبيروت هذه الليلة أثارت حالة من الذعر والخوف المتجددين عشية عيد الأضحى المبارك”. وقالت في بيان: “ندعو مرة أخرى الى وقف أية أعمال من شأنها أن تقوض.
وجه المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي افيخاي ادرعي، مساء اليوم الخميس، تحذير عاجل “إلى سكان قرية عين قانا في جنوب لبنان وخاصة في المبنى المحدد بالأحمر وفق ما يُعرض في الخريطة المرفقة والمباني المجاورة له”. وأضاف ادرعي، “أنتم تتواجدون بالقرب من.
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم الخميس، أن “الضربة على الضاحية الجنوبية لبيروت ستكون الأكبر منذ وقف إطلاق النار”. ولفتت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن “الجيش وضع منظومات الدفاع الصاروخية في شمال إسرائيل على أهبة الاستعداد تحسبا لأي طارئ”. وكان.
كتب المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي عبر حسابه على منصّة “أكس”: إنذار عاجل للمتواجدين في الضاحية الجنوبية في بيروت وخصوصاً في الاحياء التالية: الحدث، حارة حريك، برج البراجنة في المباني المحددة بالأحمر وفق ما يُعرض في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها،.
أعلن صندوق النقد الدولي، يوم الخميس، في ختام أسبوع من الاجتماعات المكثّفة في بيروت، أنّ لبنان أحرز بعض التقدّم في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية المطلوبة، إلا أنّه لا يزال يواجه تحديات مالية واقتصادية كبرى، ويحتاج إلى تمويل خارجي بشروط ميسّرة للغاية.
