ذكر موقع “الحرة”، أنّه على مدى الشهرين الماضيين، أعلن الجيش الإسرائيلي عن تصفية عدد من قادة حركة “حماس”. وقالت “الحرة”، إنّها رصدت إستشهاد 21 قياديا من “حماس” إثر الضربات الإسرائيلية التي بدأت في أعقاب الهجوم المباغت الذي نفذته الأخيرة في.
لم تتوقف آلة القتل الاسرائيلية عن توجيه حممها نحو لبنان وغزة منذ شهرين من دون أن ينجح العدو الاسرائيلي في تحقيق إنتصاره المزعوم في المقابل، يتّجه الوضع في الجنوب الى مزيدٍ من التصعيد العسكري ويرتفع معه منسوب الخطر من الانزلاق.
على رغم السخونة الآخذة في التصاعد على الجبهة الجنوبية لاحت مؤشرات ارتفاع الرهانات على تحركات ديبلوماسية تتقدمها الديبلوماسية الفرنسية التي أطلقت أخيرا العنان لاتصالات ديبلوماسية وأمنية بين لبنان وإسرائيل سعيا الى إعادة اعتبار تنفيذ القرار 1701 كما وضع بحذافيره الحل.
منذ انهيار الهدنة الإنسانية التي استمرت في غزة أياماً قليلة فقط، يعيش القطاع أوضاعاً صعبة، حيث أدى الهجوم الجوي والبري الإسرائيلي الموسع على غزة إلى نزوح عشرات الآلاف من الفلسطينيين وتفاقم الظروف الإنسانية المتردية في القطاع، كما يمنع القتال توزيع.
قال الجيش الإسرائيلي في الرابع من كانون الأول الجاري، إن أكثر من 11 ألف صاروخ أُطلقت من قطاع غزة باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من تشرين الأول الماضي. وبرز سلاح الصواريخ أحد أهم الأسلحة.
كشفت قناة “مكان 13” الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي يكثف من طلعات الاستكشاف والمراقبة على طول الحدود بن مصر وقطاع غزة من أجل “منع تهريب الأسرى الإسرائيليين لدى حركة حماس إلى مصر”. وأكدت القناة المذكورة أن الجيش يتعقب الأنفاق التي أقيمت.
تنعى قيادة الجيش – مديرية التوجيه، الرقيب عبد الكريم المقداد الذي استشهد جراء تعرض مركز عسكري تابع للجيش في جنوب لبنان للقصف من قبل العدو الإسرائيلي بتاريخ 5 / 12 / 2023. وفي ما يلي نبذة عن حياة الشهيد: من.
بدا واضحا من مسار التطورات الميدانية الاخيرة في الجنوب ان هناك نية اسرائيلية لنقل المواجهة الى مرحلة جديدة ، بدليل استهدافها المباشر لمركز للجيش وسقوط جندي شهيد، للمرة الاولى منذ بدء احداث غزة. وعلى رغم بيان “الاعتذار الاسرائيلي النادر” الذي.
تشهد الحرب في غزة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية المسلحة، الأربعاء، يوماً جديداً من التصعيد والاقتتال، فيما يعيش سكان القطاع مأساة إنسانية كبيرة. وتُتم الحرب الطاحنة شهرها الثاني اليوم، مع استمرار القصف الإسرائيلي على القطاع بشماله وجنوبه، وسط اشتعال الاشتباكات.
التهبت الجبهة الجنوبية امس على امتداد الخط الأزرق بما ينذر بازدياد الاقتراب من محاذير واحتمالات الانزلاق الى مواجهة واسعة وشاملة لا يملك أي طرف خارجي او داخلي الضمانات الحاسمة لتجنيب لبنان السقوط فيها. ولم تكن عاصفة ردود الفعل الرافضة والمنددة.
