ماذا بعد رفح لبنانيًا؟
إذا فكّر القادة الإسرائيليون أنهم قادرون على الدخول إلى لبنان كما دخلوا إلى غزة يكونون واهمين وقصيري النظر، إن لم نقل فاقدي البصر والبصيرة. فالوضع هناك مختلف عمّا عليه هنا. وهذا الاختلاف تعرف “تل أبيب” معناه الحقيقي، لأنهم جرّبوا ذلك.

