يعاني الفريق الإعلامي لرجل الأعمال بهاء الحريري من أزمة حقيقية، إذ حاول هؤلاء الحصول على موعد يجمع بهاء بشخصيات سياسية وازنة مسيحياً ودرزياً، غير أنّ الاعتذار كان سيد الموقف!

استقبل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي وفدا من عدد من البلدات الحدودية الجنوبية: رميش، علما الشعب، دبل، راشيا الفخار، القليعة ومرجعيون. وأطلع الوفد مولوي على معاناة أهالي القرى الحدودية والواقع القائم على كل المستويات. والتقى مولوي.

أشارت المعلومات إلى أنّ رجل الأعمال بهاء الحريري لغى الاجتماع الذي كان قد دعا إليه عدد كبير من الشخصيات الناشطة في طرابلس والذي كان من المرتقب أن يعقد في منتجع الميرامار، وذلك بعدما تخلّف المدعوون عن الحضور حيث لم يحضر.

صـدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العـلاقات العـامّة البلاغ التّالي: في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة السيّارات من مختلف المناطق اللبنانية. ونتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة التي يقوم بها مكتب مكافحة.

لبنان على موعد مع تحرك بعد يوم الخميس يمكن أن يحرمه نعمة بعد حرمانه من خدمات أساسية أبرزها الكهرباء والمياه، لتنضم الاتصالات إلى إحتمال هزة يقودها موظفو هيئة “أوجيرو” على خلفية محاولة ضربها. وكانت الإشارة الأولى في البيان الذي أصدره.