أشارت صفحة “الأرصاد الجوية في لبنان” على “فيسبوك” إلى ان شتاء لبنان هذه السنة سيكون الأقسى منذ عام 1950 أي منذ 73 عاما سيتخلله عواصف ثلجية عديدة وقوية وموجات باردة وقارسة. وأضافت ان شتاء هذه السنة سيكون واعدا لعدة أسباب.
يتحرك رسميا ملف التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون الأسبوع المقبل مع اجتماع هيئة مكتب المجلس برئاسة الرئيس نبيه بري والتي ستمهد للجلسة التشريعية المرتقبة قبل 15 من الجاري وفق مصادر نيابية والتي تشدد على أن نصاب الجلسة سيكون مؤمنا.
نشرَ موقع “الخليج أونلاين”، اليوم الجمعة، تقريراً جديداً تطرق فيه إلى المسألة المرتبطة بمدى إمكانية إنسحاب “حزب الله” إلى ما بعد نهر الليطاني تجنباً لضربة إسرائيلية ضدّ لبنان. وجاء في التقرير التالي: مع عدوان مستمر من الاحتلال الإسرائيلي على قطاع.
لا يزال ملف قيادة الجيش محور اتصالات سياسية وحكومية ونيابية وصولا الى اتخاذ القرار المناسب الذي بحفظ وحدة الجيش لا سيما في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن ويقوم خلالها الجيش باصعب المهام. وفيما يسجل العديد من المواقف والطروحات.
لم تنحسر وتيرة العنف المتصاعد يوما بعد يوم على محاور الجبهة الجنوبية ولو كثر الكلام عن جهود ديبلوماسية فرنسية وأميركية للتوصل الى تسوية تحيي تنفيذ القرار 1701 وتجنب لبنان حربا جديدة مع إسرائيل. وفيما تترقب الأوساط الديبلوماسية ما تردد المهمة.
أفادت معلومات أن القوى الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على الشخص الذي صدم الشاب رامي الحاج من سكان بلدة مشمش العكارية. يُذكر ان الحاج توفي قبل عدة أيام جراء تعرضه لحادث صدم على اوتوستراد جونية – بيروت.
ذكر موقع “سكاي نيوز”، أنّ البندقية القنّاصة “غول”، التي تستخدمها كتائب القسَّام، أثبتت فاعلية كبيرة وقدرات نوعية في الحرب الدائرة منذ 7 تشرين الاول الماضي في غزة، حيث نشرت حركة حماس مقاطع فيديو يقوم فيها عناصرها بقنص جنود الجيش الإسرائيلي.
لم تتوقف آلة القتل الاسرائيلية عن توجيه حممها نحو لبنان وغزة منذ شهرين من دون أن ينجح العدو الاسرائيلي في تحقيق إنتصاره المزعوم في المقابل، يتّجه الوضع في الجنوب الى مزيدٍ من التصعيد العسكري ويرتفع معه منسوب الخطر من الانزلاق.
على رغم السخونة الآخذة في التصاعد على الجبهة الجنوبية لاحت مؤشرات ارتفاع الرهانات على تحركات ديبلوماسية تتقدمها الديبلوماسية الفرنسية التي أطلقت أخيرا العنان لاتصالات ديبلوماسية وأمنية بين لبنان وإسرائيل سعيا الى إعادة اعتبار تنفيذ القرار 1701 كما وضع بحذافيره الحل.
انتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الماضية، صورة لعقد زواجٍ فلسطيني تم إبرامه على يد الشيخ عزالدين القسام، رمز المقاومة الفلسطينية والذي تبنت حركة “حماس” اسمهُ وأطلقته على جناحها العسكري. ويعود العقد الذي تم تناقله بكثرة بين الناشطين إلى.
