رأى الخبير العسكري العميد الركن المتقاعد ناجي ملاعب أن “إسرائيل من خلال الغارة التي نفذتها مساء أمس على الضاحية الجنوبية أرادت بذلك توجيه 3 رسائل. الاولى ان الاحتلال الاسرائيلي عبر عدوانه الجديد على الضاحية كان يخشى دائماً من إعادة تنظيم.

أعلنت “رابطة الأساتذة المتعاقدين” في التعليم الرسمي في لبنان، في بيان لها، “استمرار الإضراب في المدارس الرسمية حتى تصاعد الدخان الأبيض حول الحلول المنتظرة لدفع المساعدة الاجتماعية”. وفي هذا السياق، أثنت الرابطة على الجهود المبذولة من قبل دولة رئيس الحكومة.

دان رئيس مجلس الوزراء نواف سلام “مواصلة اسرائيل اعتداءاتها على لبنان وترويع الآمنين في منازلهم وهم التواقون للعودة إلى حياتهم الطبيعية”. وطالب سلام الدول الراعية لاتفاق الترتيبات الأمنية الخاصة بوقف الأعمال العدائية بـ”التحرك لوقف هذه الاعتداءات وتسريع الانسحاب الاسرائيلي الكامل.

صدر عن وزارة الخارجية والمغتربين بيان دانت فيه “الاعتداء الاسرائيلي على منطقة مكتظة بالسكان في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، وما تسبب به من حالات هلع لدى المدنيين إضافة الى الأضرار المادية”. ودعت الوزارة “الدول الراعية لترتيبات وقف الأعمال العدائية، للضغط.

كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، أن “تل أبيب أبلغت واشنطن قبل استهداف ضاحية بيروت الجنوبية”. وزعمت الإذاعة، أنه “تم إستهداف مخزن صواريخ دقيقة لحزب الله في الضاحية “. وكان رئيس الجمهورية جوزاف عون قد دان، اليوم الأحد، الاعتداء الإسرائيلي.

بعد المزاعم الإسرائيلية حول طبيعة الهدف الذي يريد الجيش الإسرائيلي قصفه في الضاحية الجنوبية، تبين أن الهنكار المهدد في منطقة الحدث كما هو ظاهر على الخريطة هو خيمة مجالس عاشورائية يقع وسط مباني كثيرة. في حين، كانت “القناة 12 الإسرائيلية”.

– أصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إنذاراً عاجلاً إلى الموجودين في الضاحية الجنوبية في بيروت وخصوصاً في حي الحدت. وكتب أدرعي على “إكس”: “لكل من يتواجد في المبنى المحدد بالأحمر وفق ما يُعرض في الخارطة المرفقة والمباني المجاورة.

صدر عن مصرف لبنان، اليوم السبت، بيان جاء فيه: “تناقلت بعض وسائل الإعلام الإلكترونية مواقف تم نسبها إلى حاكم مصرف لبنان خلال اجتماعات واشنطن، وهي عارية تمامًا عن الصحة. حرصًا على الدقة والمصداقية ولتفادي نشر الإشاعات، يرجى من وسائل الإعلام.