بعد الصرخة التي أطلقها المجلس التنفيذي لنقابة “أوجيرو” بتاريخ 4 تموز 2024، حول الواقع الذي وصلت إليه الهيئة وخاصّة العاملين فيها، يؤكّد المجلس أنه في حال لم يكن هناك أي تجاوب من المعنيين، فإنهم سيلجأون إلى خطوات تصعيدية حتى إتّخاذ

بعد أن ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي مساء الثلاثاء المنصرم, بخبر وفاة الطفل (ر.ش.ك)، أبن حيّ الدنكورفي في بلدة العيرونية بقضاء زغرتا، إثر سقوطه من شرفة منزله, تحدّثت تقارير طبية عن وجود شبهات بتعرّض الطفل لعملية اغتصاب قبل سقوطه. وبعد حالة

أفاد التلفزيون “العربي”، اليوم الخميس، عن وقوع “شهيد وجرحى في غارة استهدفت بلدة رب ثلاثين بالقطاع الشرقي جنوبي لبنان”. وقد صدر عن المقاومة الإسلامية حزب الله، في وقت سابق اليوم الخميس، بيان جاء فيه: “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع

تراقب القوات الإسرائيلية ومقاتلو حزب الله بعضهما البعض منذ عدة أشهر في القرى والتجمعات السكنية المهجورة بالقرب من الحدود الجنوبية للبنان، حيث يبدلون المواقع ويغيرون الأوضاع للتكيف مع ظروف معركة لفرض السيطرة بينما ينتظرون لمعرفة ما إذا كان الوضع سيتطور

صدر عن رئيس إتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق في لبنان بيار الأشقر، بيان كشف فيه، أن “ما تنشره الوسائل الإعلامية كافة في لبنان والعالم عن إحتمال حصول هجوم وشيك على لبنان وضربة لمطار بيروت إضافة للأخبار السلبية التي تتناقلها

قام وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال وليد فياض بزيارة عمل إلى منطقة بعلبك الهرمل على رأس وفد إداري وفني من الوزارة. وصرح فياض، “إننا من خلال جولاتنا نعطي الأهمية للمناطق اللبنانية البعيدة عن بيروت وعن المراكز التجارية والمالية،

أفادت قناة “الحدث”، اليوم الخميس، عن “مقتل حسين علي مهنا من حزب الله بغارة على جبال البطم جنوبي لبنان”. فقد أفاد “التلفزيون العربي”، في وقت سابق اليوم الخميس، بأن “مسيّرة إسرائيلية تستهدف سيارة “رابيد” في بلدة جبال البطم بقضاء صور

بات السلاح أحد أهم مقتنيات اللبنانيين وبطرق غير شرعية أو اسباب موجبة لإقتنائه، إلا أن هذا التفلّت لا يشكّل خطراً فقط على الناس لا بل أيضاً على حامله، حيث تتكرّر بشكل مستمر حوادث مميته لإنطلاق رصاصة عن طريق الخطأ وإصابة