جاء في “الجمهورية”: ماذا بعد؟ إلى أين سيصل الإجرام الإسرائيلي؟ وهل نحن مقبلون على حرب شاملة؟، هذه الأسئلة شغلت اللبنانيين في الأيام القليلة الماضية بحثاً عن أجوبة شافية، بعدما تجاوزت إسرائيل الخطوط الحمر وانقلبت على «معادلة قواعد الاشتباك»، واتبعت استراتيجية

يحلّق الطيران الإسرائيلي المُسيّر منذ مساء أمس الجمعة فوق بيروت وعدة مناطق لبنانية.

أكّد نقيب الأطباء يوسف بخاش، اليوم الجمعة، “إصرار القطاع الصحيّ على ايصال العلاج المناسب لكلّ مريض”. وشدد وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض، على أنّ “القطاع الصحيّ استطاع تقديم العلاج لأكثر من ثلاثة آلاف جريح بعد الاعتداء الإسرائيليّ”.

نقلت بعثة لبنان لدى الأمم المتحدة رسالة تشير إلى أنّ “تحقيقات أولية أجرتها السلطات اللبنانية بخصوص أجهزة الاتصالات اللاسلكية التي انفجرت في لبنان هذا الأسبوع أظهرت أنها كانت ملغومة بمتفجرات قبل وصولها إلى البلاد”.ووفقاً للرسالة التي أرسلت إلى مجلس الأمن

أعلن الجيش الإسرائيلي أنه بدأ موجة واسعة من الهجمات للمرة الثانية هذا اليوم في ما يشبه الحزام الناري. فيما شهدت الاجواء الجنوبية تحليقاً كثيفاً للطيران الحربي في إطار موجة ثانية من غارات، فقد أطلق نحو 70 غارة إسرائيلية على جنوبي

اعتبر أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله، اليوم الخميس، إلى أن “تصريحات الجرحى أنفسهم تعكس معنوياتهم وصبرهم العظيم وعزيمتهم على العودة إلى الميدان وهذا رد آخر للعدو”. وقال، خلال كلمة له حول التطورات الأخيرة: “بنية المقاومة لم تتزلزل ولم

كشف مصدر أمني لوكالة رويترز أن الوحدة 8200 التابعة للجيش الإسرائيلي لعبت دورًا محوريًا في التخطيط للهجوم ضد حزب الله، وذلك في أعقاب هجوم إسرائيلي استهدف أجهزة لاسلكية ليومين متتاليين. وأوضح المصدر أن الوحدة قد تولت الجانب الفني المرتبط بتفجير

صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، مساء اليوم الاربعاء، تحديث لحصيلة موجة التفجيرات الجديدة التي طالت أجهزة لاسلكية وفيها أن تسعة أشخاص قد استشهدوا وأصيب أكثر من ثلاثمئة شخص بجروح. وكشف، ان عملية نقل الاصابات