أكد نقيب الصيادلة جو سلّوم اليوم الثلاثاء، أن “أدوية الأمراض المزمنة في الصيدليات تكفي لحوالى 4 أشهر”. كما قال في حديث للـmtv: “نتّخذ إجراءاتٍ بترشيد إعطاء الأدوية للمرضى بحسب الكمية التي يحتاجونها فقط، وهناك تواصل يومي مع نقابة مصانع الأدوية

وسط عجز العديد من مراكز الإيواء التي خصصتها السلطات اللبنانية من أجل استقبال آلاف النازحين من الجنوب اللبنانية والضاحية الجنوبية لبيروت، هربا من الغارات الإسرائيلية العنيفة، افترش العديد منهم الطرقات وبعض الساحات العامة والحدائق. وفي السياق، أكدت العربية اليوم الثلاثاء

تلقى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بو حبيب، الذي انتقل من نيويورك إلى واشنطن لمتابعة محادثاته المتعلقة بلبنان، اتصالا هاتفيا من وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، أبلغه فيها بتوجيهات ولي العهد

استهدفت غارة اسرائيلية، اليوم الاحد، منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية. وفي وقت لاحق، زعم الجيش الإسرائيلي، أنه “هاجمنا بشكل دقيق الضاحية الجنوبية لبيروت”. في حين نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري قوله: “نفذنا عملية اغتيال لقيادي في حزب الله

أشار مصدر طبي ومصدر أمني لـ “رويترز”، اليوم الأحد إلى أنه تم انتشال جثة أمين عام حزب الله السيّد حسن نصرالله من موقع الغارة الجوية الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت وهي سليمة. وأضاف المصدران أنَّ جثة نصرالله لا تظهر عليها

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، اليوم الأحد: “متمسكون بالحل الدبلوماسي للوصول إلى وقف لإطلاق النار”. وأردف ميقاتي، في مؤتمر صحافي من السرايا، “نتابع شؤون النازحين بالكامل عبر الوزارات المعنية والدولة تقوم بكل ما يلزم ضمن إمكانياتها لتأمين النازحين”.

أشار البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، إلى “أنّنا كلنّا خاسرون في الحرب، لذلك من الضروري اعتماد المفاوضات”، لافتاً إلى أنّ اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله “جاء ليفتح جرحاً لدى اللبنانيين”. وأضاف البطريرك الراعي: “اللبنانيون دفعوا أثماناً

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “على أثر إمعان العدو الإسرائيلي في اعتداءاته الإجرامية التي أسفرت عن استشهاد أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله وأكثر من ألف شهيد، فضلًا عن آلاف الجرحى خلال الأيام الماضية،