كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، اليوم الجمعة، في منشورٍ على حسابه عبر منصة “اكس”: “بيان عاجل إلى سكان جنوب لبنان في القرى التالية: قوزح, بيت ليف, ياطر, جبل البطم, زبقين, مروحين, شيحين, أم توته, بستان, الزلوطية، يارين, الظاهرية,

استغرب رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي اليوم الجمعة، حديث رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف من ان طهران مستعدة للتفاوض مع فرنسا بشأن تطبيق قرار مجلس الامن الدولي الرقم 1701. وقال: “نستغرب هذا الموقف الذي يشكل تدخلا فاضحا في

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي شعبة العلاقات العامّة بـلاغ جاء فيه، “بتاريخ 16-10-2024، تم تداول خبر عاجل على مواقع التواصل الاجتماعي مفاده ضرورة اخلاء سكان المبنى المُشار إليه على خريطة والكائن في محلة الضبية، كونه يوجد منشآت تابعة

إستهدفت مسيّرة إسرائيلية قرابة الرابعة فجرًا، بلدة كفررمان، بصاروخ موجّه. وكانت البلدة تعرضت قبل منتصف الليل، لغارتين متتاليتين، نفذهما الطيران الحربي الإسرائيلي، بالاضافة الى غارتين الأولى على أطراف عيتا الشعب لجهة بلدة دبل، والثانية على بلدة حانين

دان وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي بشدة الإعتداءات الاسرائيلية التي استهدفت مبنى البلدية في النبطية ومحيطه والتي أدت إلى وفاة رئيس البلدية وعدد من أعضاء المجلس البلدي وموظفين مدنيين، وكذلك إلى وفاة أحد عناصر الدفاع المدني وجرح آخرين، وإصابة مواطنين

بعد سلسلة الغارات التي استهدفت النبطية صباح اليوم الأربعاء، وأسفرت وفق معلومات أولية عن استشهاد 10 أشخاص من ضمنهم رئيس بلدية النبطية أحمد كحيل وعدد من أعضاء المجلس البلدي أثناء اجتماع لخلية الأزمة في مبنى البلدية، بدأت اتصالات مشبوهة ترد

في مستهل القمة الروحية المسيحية – الإسلامية، أكد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أن “الوطن مجروح في العمق” وأن الجميع موجودون هنا لمداواة هذه الجراح، مشددًا على دورهم كرؤساء روحيين في تقديم العزاء لشعبهم المصاب. من جانبه، أشار المفتي

سقط عشرة شهداء وأصيب أكثر من خمس عشرة شخصًا نتيجة الغارات الجوية التي شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على بلدة قانا مساء اليوم الثلاثاء، في تصعيد جديد للعمليات العسكرية في المنطقة. وقد تم نقل المصابين إلى مستشفيات مدينة صور لتلقي العلاج.