استمرت الاعتداءات الإسرائيلية على قرى قضاءي صور وبنت جبيل، حيث شنت الطائرات الحربية غارات في الفترة من العاشرة من ليل أمس وحتى صباح اليوم على بلدة بافلية، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة أفراد. كما استهدفت الغارات بلدات: البازورية، طريق عام

جاء في “الأنباء الإلكترونية”: لم يكُن ينقص لبنان واقتصاده المُنهك وكيانه الهشّ سوى مرتبة “رمادية” جديدة تُضاف إلى سلسلة أزماته، بعد إدراجه رسمياً على القائمة الرمادية، وفق ما أعلنت مجموعة العمل العمالي FATF، وبالتالي فإنَّ البلد بات من الدول الخاضعة

شنَّ الجيش الإسرائيلي 8 غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ليل السبت، حسبما أفادت وسائل إعلام لبنانية. واستهدفت الغارات الإسرائيلية محيط منطقة الحدت وبرج البراجنة وحارة حريك.

أفاد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، أن غارة إسرائيلية استهدفت مركزًا صحيًا في البازورية، مما أسفر عن استشهاد مسعف من الهيئة الصحية – الدفاع المدني، وإصابة خمسة آخرين، بينهم ثلاثة مسعفين. وبهذا، ترتفع الحصيلة الإجمالية لشهداء

شدد الناطق باسم “اليونيفيل” أندريا تيننتي على أن “جنود حفظ السلام يواصلون عملهم الأساسي المتمثل في مراقبة ما يحدث على الأرض ورفع التقارير رغم التحديات”. وقال عبر “الوكالة الوطنية للاعلام”: “لا زلنا في كل مواقعنا، ونعني بذلك كل موقع من

أصدر الحزب، اليوم السبت، بيانًا رسميًا أعلن فيه عن تنفيذ هجوم جوي دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة، ودفاعًا عن لبنان ‌‏وشعبه. وأكد البيان أن العملية تأتي في إطار سلسلة عمليات خيبر، ردًا على الاعتداءات والمجازر التي

يبدأ العمل بالتوقيت الشتوي في لبنان منتصف ليلة السبت -الأحد القادمة، حيث سيتم تأخير الساعة بمقدار 60 دقيقة. وأشارت الأمانة العامة لمجلس الوزراء في مذكرة أصدرتها سابقًا، بوجوب تأخير الساعة ساعة واحدة إعتباراً مـن منتصف ليل 27/10/2024 – 26 وهو

جاء في “اللواء”: توقعت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» عند تسارع وتيرة الاتصالات الهادفة إلى وقف إطلاق النار والتي تتم على مستوى رئاسة الحكومة وتلك بين أفرقاء في الخارج ورأت انها لا تزال تدور في فلك تطبيق القرار ١٧٠١ ونشر