قال مصدر نيابي معارض ان المعارضة بكل مكوناتها ستطالب في المرحلة المقبلة، أي بعد إنتخابات رئيس للجمهورية والشروع في تشكيل الحكومة، بوزارة الطاقة، قبل أي شيء آخر، ليس من باب المحاصصة أو تقاسم الوزارات، بل من باب الإصلاح وخاصةً في

كتب يوسف دياب في “الشرق الأوسط”: في خطوة هي الأولى من نوعها منذ سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، باشرت الإجراءات القضائية الدولية بملاحقة رموز هذا النظام؛ إذ تلقّى النائب العام التمييزي في لبنان القاضي جمال الحجار، برقيّة من «الإنتربول»

جاء في “الأنباء” الالكترونية: رغم دخول البلد زمن الأعياد، إلاّ أنَّ الطبق الرئاسي على نار حامية في المطابخ السياسية، في وقتٍ تتسارع فيه الإتصالات والمشاورات مع بدء العد العكسي للجلسة المرتقبة في التاسع من الشهر المقبل. وإذ يلفت المراقبون إلى

جاء في “الأنباء” الالكترونية: تتصدّر الزيارة التاريخية للرئيس السابق للحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط إلى دمشق اليوم المشهد، وسطَ ترحيب سياسي وشعبي سوري بجنبلاط والوفد المرافق، مع ما تحمله هذه الزيارة من دلالات ورمزية في زمن الانتصار على حقبة الطغيان

عُثر على سيارة في منطقة وادي الحجير مصابة بخمس طلقات نارية وخالية من سائقها، حيث يؤكد رئيس بلدية فرون التي يقع الوادي ضمن إطارها البلدي حسن بزي عبر “ليبانون ديبايت”، أنه تم العثور على السيارة اليوم بعد فقدان الاتصال بسائقها

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الإثنين الماضي، تفاعلاً واسعاً مع حادثة اختطاف الشاب حسين نبيل الموسوي، الذي تعرض للاختطاف على يد عناصر من المعارضة السورية أثناء قيامه بنقل عائلة سورية إلى الحدود السورية يوم الأحد الفائت. الحادثة أثارت صدمة كبيرة

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “بتاريخ 20/12/ 2024، ما بين الساعة 10.00 والساعة 18.00، ستقوم وحدات من الجيش بتفجير ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي في حقليْ القليعة – مرجعيون واليابسة – راشيا”.

علم موقع mtv أنّ الأمن العام اللبناني أوقف، منذ يوم سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، أكثر من ضابطٍ وعسكري في الجيش السوري حاولوا الدخول الى لبنان، وما يزال هؤلاء قيد التوقيف، بانتظار البتّ بمصيرهم.

كتبت كارولين عاكوم في “الشرق الأوسط”: يستغل الجيش الإسرائيلي مهلة الـ60 يوماً التي نص عليها اتفاق وقف إطلاق النار للمضي قدماً في التوغل إلى بعض القرى وتدمير المنازل وتفجيرها مع استمرار منعه الأهالي من العودة إلى قراهم. وفي حين يعوّل