تلقى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اليوم الخميس، دعوة من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد ال ثاني لزيارة قطر، نقلها السفير القطري في لبنان الشيخ سعود بن عبد الرحمن آل ثاني. وكان سبق وتلقى الرئيس عون دعوة من ولي

كتب الرئيس الأسبق للحكومة سعد الحريري، اليوم الثلاثاء، في منشور على حسابه عبر منصة “إكس”: “مبروك للشعب الفلسطيني وقف الة القتل الاسرائيلية، على امل أن يطوي اتفاق وقف اطلاق النار الحرب التدميرية”.وأضاف، “الشكر الكبير لكل من عمل وساهم للوصول لهذا

سجل مساء اليوم توغل قوة مؤللة معادية، للمرة الاولى الى محيط البركة في وسط مدينة بنت جبيل، وذلك بحسب الوكالة الوطنية للإعلام . واقتحم عناصر منها “مجمع اهل البيت” قبل ان تتراجع القوة الى بلدة يارونن، وبالتزامن عمدت قوة معادية

تداولت وسائل إعلام فلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، بنود اتفاق مرتقب لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة “حماس”، الذي يجري بوساطة دولية وبرعاية قطرية. تفاصيل البنود المتداولة 1. انسحاب القوات الإسرائيلية: انسحاب الجيش الإسرائيلي من كافة مناطق قطاع غزة،

انهى الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة نواف سلام اليوم الاول من استشاراته النيابية غير الملزمة التي جرت في مجلس النواب والتي شملت الكتل: – نائب رئيس مجلس النواب الياس بوصعب. – كتلة تحالف التغيير. – كتلة اللقاء الديمقراطي. – كتلة اللقاء

أفاد مراسل “ليبانون ديبايت” أن هيئة تحرير الشام بدأت باقفال المعابر الحدودية اللبنانية السورية غير الشرعية من الجهة السورية في القرى المحاذية لجهة الهرمل. وذلك على خلفية اشتباكات حصلت امس بين الجانبين اللبناني والسوري بين مهربين وعصابات في بلدة حوش

أكّد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أنّه “علينا توجيه رسائل إيجابية الى الخارج بأن لبنان قادر على حكم نفسه وتنفيذ إعادة الاعمار بشفافية وبناء دولة ننادي بها جميعاً”. وقال أمام وفد المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى: “لدينا اليوم فرص كبيرة جداً

أدى انفجار لاجسام من مخلفات حربية من العدوان الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إلى إصابة شخصين في بلدة الدوير، وذلك أثناء عملهما ضمن ورشة لإزالة الردم من منزل دمرته الغارات الإسرائيلية خلال عدوان الـ66 يومًا في حي الأشعمية بالدوير. وقد تسببت الحادثة

صرح رئيس الحكومة المكلف نواف سلام، اليوم الثلاثاء، بعد لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون في قصر بعبدا، “سأعمل على تحقيق تطلعات اللبنانيين”. وأضاف سلام، “سنعيد بناء دولة القانون والمؤسسات”. وتابع، “نتطلع لبناء دولة حديثة ومدنية وعادلة”، لافتاً إلى أن “الوقت

يخطو لبنان خطوة جديدة نحو التغيير مع اختيار القاضي نواف سلام رئيسًا لحكومته، في خطوة كانت صعبة التحقيق حتى الأمس القريب، لكن يبدو أن لبنان أمام غدٍ جديد مختلف عن العقدين الماضيين، مع تشكيل حكومة قد تفتح آفاقًا جديدة للبلاد.