كتب حسين درويش في “الشرق الأوسط”: مسحت الغارات الإسرائيلية العنيفة، على قُرى غرب بعلبك والبقاع الشمالي في شرق لبنان، 6 عائلات من السجلات المدنية، وذلك في أعنف قصف جوي تعرّضت له المنطقة منذ بدء الحرب، وأسفر عن مقتل أكثر من
استقبل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، مساء اليوم الإثنين، في مقر رئاسة الحكومة، وشارك في الاجتماع سفير لبنان لدى بريطانيا رامي مرتضى والمستشار زياد ميقاتي. وخلال الاجتماع، قدم رئيس الحكومة البريطانية تعازيه الى الرئيس
وزّع منسق لجنة الطوارئ الحكومية وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين التقرير رقم 30 حول الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان والوضع الراهن، حيث أظهر التقرير تسجيل 179 غارة جوية على مناطق مختلفة من لبنان خلال الـ 48 ساعة الماضية،
أظهرت صور بالأقمار الاصطناعية قدمتها شركة (بلانت لابس) لرويترز أن الحملة العسكرية الإسرائيلية في جنوب لبنان أدت إلى دمار كبير في أكثر من 12 بلدة وقرية حدودية حتى تحول العديد منها إلى مجموعات من الحفر الرمادية. وكان كثير من هذه
اجتمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وزير الدفاع البريطاني جون هيلي بعد ظهر اليوم في دار السفارة اللبنانية في لندن، حيث تناول اللقاء القضايا الأمنية والسياسية الراهنة. وشارك في الاجتماع سفير لبنان في المملكة المتحدة رامي مرتضى ومستشار رئيس الحكومة
تُعَدّ الأضرار التي لحقت بموسم الزيتون في لبنان نتيجة العدوان الإسرائيلي، أحد المشاهد المأساوية التي يعاني منها القطاع الزراعي، إذُ يواجه مزارعو الزيتون تحديات غير مسبوقة، حيث أُجبر الكثيرون على ترك أراضيهم بسبب القصف.وفي هذا السياق، يؤكد رئيس تجمع المزارعين
صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان يوضح الأضرار الناتجة عن الغارات الإسرائيلية على لبنان يوم أمس السبت، 26 تشرين الأول 2024. وأفاد البيان أن الغارات أسفرت عن الحصيلة التفصيلية التالية: الجنوب: 7 شهداء و48
شهدت مدينة طرابلس منتصف ليل السبت حادثة أمنية مقلقة أثارت الرعب في نفوس السكان، خاصة الأطفال وكبار السن، حيث أقدمت مجموعة من المسلّحين على متن سيارة رباعية الدفع على إطلاق أعيرة نارية من رشاشات حربية بشكل عشوائي في مناطق عدة،
استمرت الاعتداءات الإسرائيلية على قرى قضاءي صور وبنت جبيل، حيث شنت الطائرات الحربية غارات في الفترة من العاشرة من ليل أمس وحتى صباح اليوم على بلدة بافلية، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة أفراد. كما استهدفت الغارات بلدات: البازورية، طريق عام
جاء في “الأنباء الإلكترونية”: لم يكُن ينقص لبنان واقتصاده المُنهك وكيانه الهشّ سوى مرتبة “رمادية” جديدة تُضاف إلى سلسلة أزماته، بعد إدراجه رسمياً على القائمة الرمادية، وفق ما أعلنت مجموعة العمل العمالي FATF، وبالتالي فإنَّ البلد بات من الدول الخاضعة